يُحكى أنَّ أَربَعِينِي مِثلُكَ بخِبرَتِهِ وَ ذَكَاءِهِ وَ "صِيَاَعَتِهِ" –كَمَا يَقُولوهَا- أحبَّ فَـتَاة في العِشرِين لِـبَرَاءَتِهَا ..
و الحُبُ في
الأربَعِين يَا صَدِيقي حُمّق !
تَتَجَاهـلكـ .. وَ يَجِنُ جُنُونَكـ ..
تَـستَعطِفُها .. وَ تُـشِفقُ عَلَيِك حِينَها تَأخُذُكَ الجَلاَلة ، تَبدَأُ وَصلة سُبَابك لَهَا .. ظَناً أنَّ بهذا تثأرُ لِرُجُوَلتك ..
ثُـمَّ تَـأتِيها بَاكِياً لِتُسَامِحَك .. فَتَتَجاهَلَك و تَستَعطِفُ ........... وهكذا
تَدخُل بَيتك مَخمُورَاً لا تتذكر شئ سِواها
فتقذفها بأفظع الأتهامات .. و تَـسُـبُها وتَعشَقُها اكثر و تتجاهلك أكثر ..
هناك 3 تعليقات:
حلوا جدا :)
حلوا جدا :)
اشكرك :)
إرسال تعليق