الخميس، 1 مايو 2014
بِـ الدَم ِ وَالطّبشُور
فإِمَا أنت َ وَ إِما حَمَاقَاتِي
.
جُنُونِي
أَسكُبَه ُ بَينَ كَفَيك َ
لِتَذبَحُنِي بِكَلِمَة
.
َسَيّدِي
المُحتَرِق فِي آَخِر شُريَان ٍ أذكُرَه
.
سَأَبقَى أُحِبٌّكَ بِـ
الدَم
ِ وَالطّبشُور
~
.
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق